Little Known Facts About اكتئاب الشتاء عند الرجال.
Little Known Facts About اكتئاب الشتاء عند الرجال.
Blog Article
– العزلة الاجتماعية وقلة الاهتمام بالأنشطة الترفيهية.
نادين نسيب نجيم تحصل على سترة مايكل جاكسون: أحلى شئ في حياتي
الاكتئاب الموسمي: يحدث هذا الاكتئاب في الشهور الباردة من السنة نتيجة ضعف ضوء الشمس، وعادة ما يختفي بعودة أشعة الشمس.
إيذاء النفس أو الانتحار، يعد الرجال أكثر عرضة للوفاة عن طريق الانتحار مقارنة بالنساء؛ نظراً لاستخدامهم وسائل قاتلة.
يعتمد إنتاج السيروتونين على مقدار ضوء الشمس الذي تتعرض له، لذلك عندما لا تحصل على وقت كافٍ في الهواء الطلق بسبب انخفاض ضوء الشمس خلال تلك الأشهر الطويلة المظلمة، فقد يسبب ذلك الاكتئاب والخمول.
وفي بعض الحالات، يهدد اكتئاب الشتاء حياة صاحبه الذي تراوضه أفكارا متكررة عن الموت أو الانتحار، لذا من الضروري الخضوع للعلاج.
الأفكار السلبية: غالبًا ما يعاني الأشخاص المصابون بالاكتئاب الموسمي، من التوتر والقلق والأفكار السلبية حول فصل الشتاء، لكنه غير معروف ما إذا كانت هذه الأفكار السلبية هي سبب أو نتيجة للاكتئاب الموسمي.
وفي دراسة نُشرت في الإدراك والمهارات الحركية، وجد الباحثون أنه حتى جلسة تمرين واحدة بأي شِدَّة يمكن أن تزيد من المشاعر المزاجية الإيجابية وتقلل من المشاعر السلبية، إذا كنت تعيشين في مناخ شتوي.
تتعدد طرق علاج اكتئاب الشتاء وتتدرج حسب الحالة، من بينها:
كشف التحليل أن النساء عانين من اختلافات موسمية في أعراض الاكتئاب والتعب والتوتر، لكن هذه الاختلافات الموسمية لم توجد لدى الرجال.
ولذلك أهمية خاصة إن تغيرت أنماط نومك وشهيتك، أو لجأت إلى تعاطي الكحوليات طلبًا للراحة أو الاسترخاء، أو شعرت باليأس أو فكرت في الانتحار.
في حال كانت قلة الضوء وعدم التعريض اضغط هنا لمصدر الدفء الرئيس على الأرض هي السبب وراء اكتئاب الشتاء، فمن البديهي أن العلاج يكمن في زيادة ما نقص منها، ويتم ذلك من خلال الآتي:
البدء باستخدام العلاج بالضوء في بداية الخريف، قبل أن تشعر بأعراض الحزن.
نوع من أنواع الاكتئاب الذي يتبع الفصول، النوع الأكثر شيوعًا منه يُسمى الاكتئاب الشتوي، عادة ما يبدأ في أواخر الخريف أو أوائل الشتاء، ويختفي بحلول الصيف، وفيه يبدأ بعض الأشخاص في الشعور بالحزن مع قصر ساعات النهار في الخريف والشتاء، ثم يبدأ في الشعور بالتحسن في الربيع مع ساعات النهار الأطول، في بعض الحالات تكون هذه التغيرات المزاجية أكثر خطورة، ويمكن أن تؤثر على كيفية شعور الشخص وتفكيره وتعامله مع الأنشطة اليومية.